عادل جبران
المدير العام
عدد المساهمات : 851 نقاط : 1875 تاريخ الميلاد : 16/09/1950 تاريخ التسجيل : 12/09/2009 العمر : 74 الموقع : حضن الرب يسوع
| موضوع: بحث كامل عن القديسة مريم المجدليـــــــة الجمعة سبتمبر 24, 2010 7:12 am | |
| | |
|
عادل جبران
المدير العام
عدد المساهمات : 851 نقاط : 1875 تاريخ الميلاد : 16/09/1950 تاريخ التسجيل : 12/09/2009 العمر : 74 الموقع : حضن الرب يسوع
| موضوع: رد: بحث كامل عن القديسة مريم المجدليـــــــة الجمعة سبتمبر 24, 2010 7:13 am | |
| [/center] [/size] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] | |
|
عادل جبران
المدير العام
عدد المساهمات : 851 نقاط : 1875 تاريخ الميلاد : 16/09/1950 تاريخ التسجيل : 12/09/2009 العمر : 74 الموقع : حضن الرب يسوع
| |
عادل جبران
المدير العام
عدد المساهمات : 851 نقاط : 1875 تاريخ الميلاد : 16/09/1950 تاريخ التسجيل : 12/09/2009 العمر : 74 الموقع : حضن الرب يسوع
| موضوع: رد: بحث كامل عن القديسة مريم المجدليـــــــة الجمعة سبتمبر 24, 2010 7:16 am | |
| فعملت مريم حسبما أمرت، ذهبت إلى التلاميذ وأبلغتهم الرسالة : " قد رأيت الرب " لقد أكدت لهم خبرتها مع المسيح القائم من الأموات. لتأكيد قيامته سمح لتلاميذه أن يلمسوا آثار المسامير والجراحات، كما سمح للنسوة أن يمسكن قدميه ويسجدن إليه ( مت 28 : 9 )
أما بالنسبة للمجدلية فربما لأنها ظنت أنه قام كما سبق فأقام لعازر ليعيش معهم على الأرض، لذلك طلب منها ألا تلمسه بيديها بل بقلبها، لتكرز بقيامته وصعوده إلى السماء، إنه لم يقم ليؤسس له مملكة أرضية، بل ليصعد ويقيم مملكته فى القلوب، لقد سبق فهيأ أذهانهم قبل صلبه أنه يصعد إلى السماء، لذا لم يرد أن تتحول بهجة قيامته إلى شوق نحو بقائه معهم على الأرض. " فجاءت مريم المجدلية وأخبرت التلاميذ أنها رأت الرب، وأنه قال لها هذا، .... ففـــــــرح التلاميـــــــــذ إذ رأوا الـــــــرب " يو 20 : 18 : 20 الإنســـــان لا يجد الفرح الحقيقى إلا فى يســــــــوع المسيح، الذى قال : " تعالوا إلى يا جميع المتعبين وثقيلى الأحمال ؛ وأنا أريحكم " ،،،،،، هناك فرق بين الفرح الحقيقى الذى يهبه يسوع للذين يحبونه ، وبين متع ولذات العالم، الفرح الأول باق ودائم وحقيقى، أما الثانى فهو زائل ونهايته الدينونة الرهيبة، إنه كماء البحر من يشرب منه يعطش ثانيا لننظر كيف زالت خطية الجنس البشرى كما بدأت، فى الفردوس كانت المرأة علة الموت للرجل، وخرجت من القبر امرأة تعلن الحياة للبشر، روت مريم كلمات ذاك الذى أعاد لها الحياة ..... تحدث المسيح القائم من الأموات بفمه، فأعطاهم سلاماً جديداً فائقاً، وتحدث معهم بجراحاته التى فى يديه وجنبه، فوهبهم فرحا فريدا بحضرته فى وسطهم، أراهم يديه وجنبه ليطمئنوا أنه يسوع المصلوب نفسه بذات الجسد. لقد ترك آثار الجراحات شهادة حية لقيامته وتبقى هذه الجراحات فى الأبدية مصدر فرح ومجد، كعلامة حب إلهى عجيب لا ينقطع لخلاص البشرية لقد وضع حجاباً على بهاء مجد جسده القائم من الأموات حتى يمكنهم معاينته والتحدث معه.
[/center] [/size][/center] [/size][/center] [/center] | |
|
عادل جبران
المدير العام
عدد المساهمات : 851 نقاط : 1875 تاريخ الميلاد : 16/09/1950 تاريخ التسجيل : 12/09/2009 العمر : 74 الموقع : حضن الرب يسوع
| |