عادل جبران
المدير العام
عدد المساهمات : 851 نقاط : 1875 تاريخ الميلاد : 16/09/1950 تاريخ التسجيل : 12/09/2009 العمر : 74 الموقع : حضن الرب يسوع
| موضوع: قراءات يوم الجمعة 23 يوليو 2010م الجمعة يوليو 23, 2010 10:09 am | |
| قراءات (يوم الجمعة)
23 يوليو 2010
16 أبيب 1726
عشــية
مزمور العشية
من مزامير أبينا داود النبي (19 : 1,4) لإمام المغنين . مزمور لداود . السماوات تحدث بمجد الله ، والفلك يخبر بعمل يديه في كل الأرض خرج منطقهم ، وإلى أقصى المسكونة كلماتهم . جعل للشمس مسكنا فيها . هللويا.
إنجيل العشية
من إنجيل معلمنا يوحنا البشير (15 : 7 - 16)
إن ثبتم في وثبت كلامي فيكم تطلبون ما تريدون فيكون لكم ، بهذا يتمجد أبي : أن تأتوا بثمر كثير فتكونون تلاميذي كما أحبني الآب كذلك أحببتكم أنا . اثبتوا في محبتي إن حفظتم وصاياي تثبتون في محبتي ، كما أني أنا قد حفظت وصايا أبي وأثبت في محبته ، كلمتكم بهذا لكي يثبت فرحي فيكم ويكمل فرحكم . هذه هي وصيتي أن تحبوا بعضكم بعضا كما أحببتكم ليس لأحد حب أعظم من هذا : أن يضع أحد نفسه لأجل أحبائه . أنتم أحبائي إن فعلتم ما أوصيكم به لا أعود أسميكم عبيدا ، لأن العبد لا يعلم ما يعمل سيده ، لكني قد سميتكم أحباء لأني أعلمتكم بكل ما سمعته من أبي . ليس أنتم اخترتموني بل أنا اخترتكم ، وأقمتكم لتذهبوا وتأتوا بثمر ، ويدوم ثمركم ، لكي يعطيكم الآب كل ما طلبتم باسمي
( والمجد للـه دائماً )
باكــر
مزمور باكر
من مزامير أبينا داود النبي ( 45 : 1 - 2) لإمام المغنين . على السوسن . لبني قورح . قصيدة . ترنيمة محبة . فاض قلبي بكلام صالح . متكلم أنا بإنشائي للملك . لساني قلم كاتب ماهر . أنت أبرع جمالا من بني البشر . انسكبت النعمة على شفتيك ، لذلك باركك الله إلى الأبد . هللويا
إنجيل باكر
من إنجيل معلمنا يوحنا البشير( 1 : 1 - 7)
في البدء كان الكلمة ، والكلمة كان عند الله ، وكان الكلمة الله هذا كان في البدء عند الله كل شيء به كان ، وبغيره لم يكن شيء مما كان فيه كانت الحياة ، والحياة كانت نور الناس والنور يضيء في الظلمة ، والظلمة لم تدركه كان إنسان مرسل من الله اسمه يوحنا هذا جاء للشهادة ليشهد للنور ، لكي يؤمن الكل بواسطته ( والمجد للـه دائماً )
القـداس
البولس من رسالة بولس الرسول إلى رومية
( 10 : 4 - 18)
لأن غاية الناموس هي : المسيح للبر لكل من يؤمن لأن موسى يكتب في البر الذي بالناموس : إن الإنسان الذي يفعلها سيحيا بها ، وأما البر الذي بالإيمان فيقول هكذا : لا تقل في قلبك : من يصعد إلى السماء ؟ أي ليحدر المسيح ، أو : من يهبط إلى الهاوية ؟ أي ليصعد المسيح من الأموات ، لكن ماذا يقول ؟ الكلمة قريبة منك ، في فمك وفي قلبك أي كلمة الإيمان التي نكرز بها لأنك إن اعترفت بفمك بالرب يسوع ، وآمنت بقلبك أن الله أقامه من الأموات ، خلصت لأن القلب يؤمن به للبر ، والفم يعترف به للخلاص لأن الكتاب يقول : كل من يؤمن به لا يخزى لأنه لا فرق بين اليهودي واليوناني ، لأن ربا واحدا للجميع ، غنيا لجميع الذين يدعون به لأن كل من يدعو باسم الرب يخلص فكيف يدعون بمن لم يؤمنوا به ؟ وكيف يؤمنون بمن لم يسمعوا به ؟ وكيف يسمعون بلا كارز ، وكيف يكرزون إن لم يرسلوا ؟ كما هو مكتوب : ما أجمل أقدام المبشرين بالسلام ، المبشرين بالخيرات لكن ليس الجميع قد أطاعوا الإنجيل ، لأن إشعياء يقول : يا رب من صدق خبرنا إذا الإيمان بالخبر ، والخبر بكلمة الله ، لكنني أقول : ألعلهم لم يسمعوا ؟ بلى إلى جميع الأرض خرج صوتهم ، وإلى أقاصي المسكونة أقوالهم
( نعمة اللـه الآب فلتحل على أرواحنا يا آبائي وإخوتي. آمين. )
الكاثوليكون فصل من رسالة يوحنا الاولى
(1 يوحنا 1 : 1 - 2 : 6) الذي كان من البدء ، الذي سمعناه ، الذي رأيناه بعيوننا ، الذي شاهدناه ، ولمسته أيدينا ، من جهة كلمة الحياة فإن الحياة أظهرت ، وقد رأينا ونشهد ونخبركم بالحياة الأبدية التي كانت عند الآب وأظهرت لنا الذي رأيناه وسمعناه نخبركم به ، لكي يكون لكم أيضا شركة معنا . وأما شركتنا نحن فهي مع الآب ومع ابنه يسوع المسيح ونكتب إليكم هذا لكي يكون فرحكم كاملا وهذا هو الخبر الذي سمعناه منه ونخبركم به : إن الله نور وليس فيه ظلمة البتة ، إن قلنا : إن لنا شركة معه وسلكنا في الظلمة ، نكذب ولسنا نعمل الحق ولكن إن سلكنا في النور كما هو في النور ، فلنا شركة بعضنا مع بعض ، ودم يسوع المسيح ابنه يطهرنا من كل خطية ، إن قلنا : إنه ليس لنا خطية ، نضل أنفسنا وليس الحق فينا إن اعترفنا بخطايانا فهو أمين وعادل ، حتى يغفر لنا خطايانا ويطهرنا من كل إثم ، إن قلنا : إننا لم نخطئ نجعله كاذبا ، وكلمته ليست فينا . يا أولادي ، أكتب إليكم هذا لكي لا تخطئوا . وإن أخطأ أحد فلنا شفيع عند الآب ، يسوع المسيح البار وهو كفارة لخطايانا . ليس لخطايانا فقط ، بل لخطايا كل العالم أيضا وبهذا نعرف أننا قد عرفناه : إن حفظنا وصاياه من قال : قد عرفته وهو لا يحفظ وصاياه ، فهو كاذب وليس الحق فيه وأما من حفظ كلمته ، فحقا في هذا قد تكملت محبة الله . بهذا نعرف أننا فيه ،من قال : إنه ثابت فيه ينبغي أنه كما سلك ذاك هكذا يسلك هو أيضا
( لا تحبوا العالم، ولا الأشياء التي في العالم، لأن العالم يزول وشهوته معه، وأمَّا من يعمل بمشيئة اللـه فإنه يبقى إلى الأبد. )
الإبركسيس فصل من أعمال آبائنا الرسل الأطهار
( 3 : 1 - 16) وصعد بطرس ويوحنا معا إلى الهيكل في ساعة الصلاة التاسعة وكان رجل أعرج من بطن أمه يحمل ، كانوا يضعونه كل يوم عند باب الهيكل الذي يقال له الجميل ليسأل صدقة من الذين يدخلون الهيكل ، فهذا لما رأى بطرس ويوحنا مزمعين أن يدخلا الهيكل ، سأل ليأخذ صدقة فتفرس فيه بطرس مع يوحنا ، وقال : انظر إلينا فلاحظهما منتظرا أن يأخذ منهما شيئا ، فقال بطرس : ليس لي فضة ولا ذهب ، ولكن الذي لي فإياه أعطيك : باسم يسوع المسيح الناصري قم وامش ، وأمسكه بيده اليمنى وأقامه ، ففي الحال تشددت رجلاه وكعباه فوثب ووقف وصار يمشي ، ودخل معهما إلى الهيكل وهو يمشي ويطفر ويسبح الله ، وأبصره جميع الشعب وهو يمشي ويسبح الله ، وعرفوه أنه هو الذي كان يجلس لأجل الصدقة على باب الهيكل الجميل ، فامتلأوا دهشة وحيرة مما حدث له ، وبينما كان الرجل الأعرج الذي شفي متمسكا ببطرس ويوحنا ، تراكض إليهم جميع الشعب إلى الرواق الذي يقال له رواق سليمان وهم مندهشون ، فلما رأى بطرس ذلك أجاب الشعب : أيها الرجال الإسرائيليون ، ما بالكم تتعجبون من هذا ؟ ولماذا تشخصون إلينا ، كأننا بقوتنا أو تقوانا قد جعلنا هذا يمشي ، إن إله إبراهيم وإسحاق ويعقوب ، إله آبائنا ، مجد فتاه يسوع ، الذي أسلمتموه أنتم وأنكرتموه أمام وجه بيلاطس ، وهو حاكم بإطلاقه ولكن أنتم أنكرتم القدوس البار ، وطلبتم أن يوهب لكم رجل قاتل ، ورئيس الحياة قتلتموه ، الذي أقامه الله من الأموات ، ونحن شهود لذلك وبالإيمان باسمه ، شدد اسمه هذا الذي تنظرونه وتعرفونه ، والإيمان الذي بواسطته أعطاه هذه الصحة أمام جميعكم
( لم تزل كلمة الرب تنمو وتكثر وتعتز وتثبت، في بيعة اللـه المقدسة. آمين. )
[size=25]مزمور القداس
من مزامير أبينا داود النبي ( 139 : 17 - 18 ) ما أكرم أفكارك يا الله عندي ما أكثر جملتها إن أحصها فهي أكثر من الرمل . استيقظت وأنا بعد معك . هللويا.
إنجيل القداس
من إنجيل معلمنا يوحنا البشير(21 : 15 - 25 ) فبعد ما تغدوا قال يسوع لسمعان بطرس : يا سمعان بن يونا ، أتحبني أكثر من هؤلاء ؟ قال له : نعم يا رب ، أنت تعلم أني أحبك . قال له : ارع خرافي ، قال له أيضا ثانية : يا سمعان بن يونا ، أتحبني ؟ قال له : نعم يا رب ، أنت تعلم أني أحبك . قال له : ارع غنمي قال له ثالثة : يا سمعان بن يونا ، أتحبني ؟ فحزن بطرس لأنه قال له ثالثة : أتحبني ؟ فقال له : يا رب ، أنت تعلم كل شيء . أنت تعرف أني أحبك . قال له يسوع : ارع غنمي الحق الحق أقول لك : لما كنت أكثر حداثة كنت تمنطق ذاتك وتمشي حيث تشاء . ولكن متى شخت فإنك تمد يديك وآخر يمنطقك ، ويحملك حيث لا تشاء قال هذا مشيرا إلى أية ميتة كان مزمعا أن يمجد الله بها . ولما قال هذا قال له : اتبعني فالتفت بطرس ونظر التلميذ الذي كان يسوع يحبه يتبعه ، وهو أيضا الذي اتكأ على صدره وقت العشاء ، وقال : يا سيد ، من هو الذي يسلمك ، فلما رأى بطرس هذا ، قال ليسوع : يا رب ، وهذا ما له قال له يسوع : إن كنت أشاء أنه يبقى حتى أجيء ، فماذا لك ؟ اتبعني أنت ،فذاع هذا القول بين الإخوة : إن ذلك التلميذ لا يموت . ولكن لم يقل له يسوع إنه لا يموت ، بل : إن كنت أشاء أنه يبقى حتى أجيء ، فماذا لك هذا هو التلميذ الذي يشهد بهذا وكتب هذا . ونعلم أن شهادته حق وأشياء أخر كثيرة صنعها يسوع ، إن كتبت واحدة واحدة ، فلست أظن أن العالم نفسه يسع الكتب المكتوبة . آمين
( والمجد للـه دائماً )
[/size] | |
|
beroman
سوبر استار المنتدى
عدد المساهمات : 736 نقاط : 1273 تاريخ الميلاد : 15/10/1990 تاريخ التسجيل : 19/05/2010 العمر : 34
| |